|

----------------------------------------
29،سبتمبر(أيلول)،2011
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، مازلنا نؤكد على استمرارية واحقية المطالب التي توجهنا بها الى الحكومة السورية، منذ عدة اشهر وحتى الان، من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:
1- الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية، آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.
2- اتخاذ قرارعاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة وفك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.
27،سبتمبر(أيلول)،2011
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، مازلنا نؤكد على استمرارية واحقية المطالب التي توجهنا بها الى الحكومة السورية، منذ عدة اشهر وحتى الان، من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:
1- الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية، آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.
26،سبتمبر(أيلول)،2011
تتوجه المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية،الى السلطات السورية من اجل الكشف عن مصير الناشطين الحقوقيين التالية أسماؤهم:
* الناشط الحقوقي السوري الزميل الأستاذ:
جوان سليمان أيو، عضو في لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية (ل. د. ح).
26،سبتمبر(أيلول)،2011
نتيجة استمرار حالة العنف ونزيف الدم في الشوارع السورية، واصرار السلطات السورية على استعمال القوة المفرطة والعنف المسلح، في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والمناطق السورية، ونتيجة لتزايد الاعتداءات العنيفة التي تقوم بها عناصر مسلحة والتي تسمى (بالشبيحة) بحق المواطنين السوريين المحتجين سلميا، فقد تزايد سقوط الضحايا من المدنيين ومن الشرطة والجيش (بين قتلى وجرحى). وقد وصلت للمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، الأسماء التالية:
الضحايا القتلى من المدنيين:
25،سبتمبر(أيلول)،2011
تستمر المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، في اصدار بياناتها ونداءاتها التي تستنكر وتدين استمرار حالة العنف ونزيف الدم في الشوارع السورية، بالرغم من ان السلطات السورية مازالت مصرة على استعمال القوة المفرطة والعنف المسلح، في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والمناطق السورية ،وكذلك الاعتداءات العنيفة التي تقوم بها عناصر مسلحة والتي تسمى (بالشبيحة) بحق المواطنين السوريين المحتجين سلميا، وقد ادت هذه الحالة العنفية والدموية في سورية الى وقوع العديد من الضحايا (بين قتلى وجرحى) خلال اليومين الماضيين (24 – 25 أيلول 2011) ومنهم التالية أسماؤهم:
الضحايا القتلى:
دوما – ريف دمشق:
24،سبتمبر(أيلول)،2011
تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، ببالغ القلق والادانة والاستنكار، الانباء المؤكدة عن استمرار دوامة العنف في سورية، اضافة لاستمر القمع العنيف والمسلح للاحتجاجات السلمية، مما أدى الى سقوط العديد من الضحايا (بين قتلى وجرحى) خلال اليومين الماضيين، ومنهم التالية اسماؤهم:
الضحايا القتلى:
دمشق:
22،سبتمبر(أيلول)،2011
تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، ببالغ القلق والاستنكار، إجراء الحكومة السورية العقابي بمنع من السفر خارج البلاد بحق الزميلة الناشطة الحقوقية عضوة المنظمة العربية لحقوق الانسان في سوريا: الكاتبة المعروفة ميس كريدي، ودون توضيح أو تبيان أسباب المنع من المغادرة. وحيث كانت الزميلة ميس متوجهة الى القاهرة.
22،سبتمبر(أيلول)،2011
تواصل المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، اداناتها واستنكارها للاعتداءات العنيفة التي تقوم بها الاجهزة الامنية السورية، وما يسمى (بالشبيحة) بحق المواطنين السوريين المحتجين سلميا ،في مختلف المدن والبلدات السورية، حيث ادت هذه الاعتداءات الى وقوع عدد من الضحايا (قتلى وجرحى) خلال اليومين الماضيين، ومنهم التالية اسماؤهم:
الضحايا القتلى:
القابون – دمشق:
20،سبتمبر(أيلول)،2011
استمرت حملات الاعتقال التعسفية والاختفاء القسري بحق العديد من المواطنين السوريين وبحق بعض النشطاء السياسيين والمثقفين، بالرغم من الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ، مما يؤكد على استمرار السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون وملاحقة النشطاء السياسيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين، الذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، وقد وصلت للمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، معلومات عديدة عن اسماء كثيرة ممن تعرضوا للاعتقال التعسفي والاختفاء القسري، وبعد التدقيق استطعنا توثيق الحالات التالية:
ركن الدين – دمشق:
19،سبتمبر(أيلول)،2011
ما زالت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، تتلقى المعلومات الكثيرة عن مختلف الانتهاكات التي يتم ارتكابها بحق المحتجين السلميين ،وكذلك بحق من يتضامن معهم ،وذلك عبر استعمال العنف والقوة المفرطة، والاعتداء على المتظاهرين السلميين ،مما ادى سقوط المزيد من الضحايا ،وعرف من اسماء الضحايا التالية أسماؤهم:
الضحايا القتلى :
جسرين- ريف دمشق:
18،سبتمبر(أيلول)،2011
تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية، ببالغ القلق والاستنكار والادانة، قرار رئيس فرع نقابة المحامين بالحسكة بتحريك دعوى مسلكية بحق الناشط الحقوقي المعروف:
الزميل المحامي الأستاذ مصطفى أوسو، رئيس مجلس أمناء المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية (DAD).
حيث تم اليوم الأحد 18/9/2011 تبليغه بموعد جلسة الدعوى المسلكية المقامة بحقه رقم أساس (14) لعام 2011 المحددة في 2/10/2011.
17،سبتمبر(أيلول)،2011
تستنكر وتدين المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، حالة العنف المسلح المستمرة في سورية ،وكذلك القمع العنيف والمسلح بحق المحتجين والمتظاهرين السلميين في مختلف المدن والبلدات السورية ،حيث أدى ذلك القمع العنيف والمسلح، ومازال يؤدي الى تزايد اعداد الضحايا ، وعرف من اسماء الضحايا التالية أسماؤهم:
الضحايا القتلى:
الزبداني – ريف دمشق:
15،سبتمبر(أيلول)،2011
ان المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، تستنكر وتدين استمرار حالة العنف المسلح في سورية ،وكذلك استعمال العنف والقوة المفرطة، في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والبلدات السورية والاعتداء على المتظاهرين السلميين ،حيث أدى ذلك العنف المسلح، ومازال يؤدي الى استمرار نزيف الدم في الشوارع السورية، وسقوط المزيد من الضحايا، وعرف من أسماء الضحايا التالية أسماؤهم:
الضحايا القتلى:
ريف دمشق:
13،سبتمبر(أيلول)،2011
ما زالت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، تتلقى المعلومات العديدة عن تواصل حالة العنف المسلح في سورية، وكذلك اعن استمرار السلطات السورية في استعمال العنف والقوة المفرطة، في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والبلدات السورية والاعتداء على المتظاهرين السلميين،حيث أدى ذلك العنف المسلح، ومازال يؤدي الى استمرار نزيف الدم في الشوارع السورية،و سقوط المزيد من الضحايا، وعرف من اسماء الضحايا التالية أسماؤهم:
الضحايا القتلى:
عقربا – ريف دمشق:
11،سبتمبر(أيلول)،2011
اننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، ندين ونستنكر استمرار دوامة العنف المسلح في سورية، وكذلك اصرار السلطات السورية بالاستمرار في استعمال العنف والقوة المفرطة، في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والبلدات السورية والاعتداء على المتظاهرين السلميين ،حيث أدى ذلك العنف المسلح، ومازال يؤدي الى استمرار نزيف الدم في الشوارع السورية، وسقوط المزيد من الضحايا، وعرف من اسماء الضحايا التالية أسماؤهم:
10،سبتمبر(أيلول)،2011
مازالت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، تتلقى ببالغ القلق والإدانة والاستنكار، المعلومات التي تؤكد على استمرار دوامة العنف في سورية ،وكذلك المعلومات عن اصرار السلطات السورية بالاستمرار في استعمال العنف والقوة المفرطة، في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والبلدات السورية والاعتداء على المتظاهرين السلميين ،حيث أدى ذلك العنف المسلح، ومازال يؤدي الى استمرار نزيف الدم في الشوارع السورية،و سقوط المزيد من الضحايا ، وعرف من اسماء الضحايا التالية أسماؤهم:
الضحايا القتلى (من المدنيين):
8،سبتمبر(أيلول)،2011
ببالغ القلق و الاستنكار ،تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية في ظل الاستمرار في الخيار الأمني، معلومات جديدة عن تواصل دوامة العنف المسلح في الشوارع السورية، والتي أدت الى سقوط العديد من الضحايا (قتلى وجرحى) من المواطنين السوريين المدنيين ومن الجيش والشرطة، بتاريخ 7و8 / 9 / 2011 والاسماء هي:
الضحايا القتلى من المدنيين:
7،سبتمبر(أيلول)،2011
تلقينا في المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية، المعلومات المستنكرة والمدانة، والتي تؤكد على تزايد حالة العنف في سورية، والتي ادت خلال اليومين الماضيين الى سقوط العديد من الضحايا في مختلف المدن والاحياء السورية، ووصلتنا الاسماء التالية:
الضحايا القتلى:
حمص:
5،سبتمبر(أيلول)،2011
ما زالت المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية، تتلقى باالغ الادانة والاستنكار، الأنباء الواردة عن استمرار السلطات السورية، باستعمالها مختلف الاساليب القمعية والاعتداءات العنيفة بحق المواطنين السوريين المحتجين سلميا، في مختلف المدن والبلدات السورية، حيث ادت هذه الاعتداءات الى سقوط العديد من الضحايا من المواطنين السوريين خلال اليومين الماضيين، وعرفنا منهم الاسماء التالية:
الضحايا القتلى:
حماه:
4،سبتمبر(أيلول)،2011
ما زالت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، تتلقى ببالغ الإدانة والاستنكار، الأنباء الواردة عن إصرار السلطات السورية، على الحلول الأمنية في معالجة الأزمة السورية، وتستعمل مختلف الأساليب القمعية والاعتداءات العنيفة بحق المواطنين السوريين المحتجين سلميا، في مختلف المدن والبلدات السورية، حيث أدت هذه الاعتداءات إلى سقوط العديد من الضحايا من المواطنين السوريين خلال اليومين الماضيين، وعرفنا منهم الأسماء التالية:
الضحايا القتلى:
|
|
|
|
في الميزان |
ألا يستحق الوضع في سورية وما يرتكب فيها من جرائم ضد الإنسانية، موقفاً عربياً واقليمياً ودولياً حازماً؟
المحامي مصطفى أوسو
بعد مرور أكثر من أربعة أشهر على اندلاع انتفاضة الشعب السوري، وما رافق ذلك من قمع عنيف وسفك للدماء واستخدام مفرط للقوة لفض التجمعات والتظاهرات السلمية المطالبة بالحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الشخصية والديمقراطية واسقاط النظام ورحيله
|
|
|

-------------------------------
-------------------------------
|
|
|
|
آراء |
■الإعلام الســـوري كاذب

المحامي مصطفى أوسو
إذا كان دور الإعلام في جميع المجتمعات البشرية، هو أن يكون المرآة الحقيقية والصادقة، التي تعكس هموم أبناءها وقضاياهم ومشاكلهم…، وتبرز تطلعاتهم وطموحاتهم وآمالهم المشروعة في البناء والرقي والتطور والتقدم… والعيش في أجواء من الحرية والديمقراطية والكرامة الشخصية… والعدالة الاجتماعية والمساواة الكاملة…
■هذا الصمت المريب

المحامي محمد خليل
منذ بدء الاحتجاجات والمظاهرات التي انطلقت شرارتها الأولى في الخامس عشر من شهر آذار من العام الحالي، وما شهدته غالبية المدن السورية من أحداث دامية خلفت مئات القتلى وآلاف الجرحى وزج العديد من سكانها في السجون والزنازين ومئات المفقودين وآلاف المشردين في
■من يقود الثورة

سليمان عثمان
في خضم الثورات التي انطلقت في العالم العربي والتي خرجت من رحم االفقر والظلم، برزت على الساحة تساؤلات عديدية حول ماهية الثورة والجهة التي تقودها. وقد شغلت هذه الالحركات الاحتجاجية جكومات العالم والمجتمع الدولي، وحيرت المفكرين وأوساط السياسين.
■حوار وطني؟ أم استدعاء أمني؟

جومرد هه واري
أكثر من شهرين، ولا تزال الاحتجاجات الشعبية السلمية مستمرة في معظم المدن والمحافظات السورية، بالرغم من استخدام السلطات السورية للمدافع والدبابات وعناصر الشبيحة والرصاص الحي ….، بحق المتظاهرين السلميين العزّل.
■حين يصبح الاختفاء القسري ممارسة منهجية للحكم

د.عيدة المطلق قناة
يعتبر ” الاختفاء القسري ” جريمة مركبة ” لأنها تعصف بمجموعة متكاملة من الحقوق …، وقد التصقت هذه الجريمة بالأنظمة الديكتاتورية، وخصوصا العسكرية منها…، حيث تتسم هذه الأنظمة بسمات مشتركة منها:
■وقفة سريعة أمام ظاهرة استهداف الأطفال في سورية

هيلين سيسو
لعل الطفولة من أجمل عوالم الكون وأنقاه…، والأطفال يصنفون بين الفئات الأكثر ضعفاً في المجتمع، الذي يحتاج إلى العناية الخاصة والرعاية الضرورية لنموه وتطوره واستقراره…، ومن هنا فقد وضع له المجتمع الدولي العديد من المواثيق والاتفاقيات والمعاهدات…، الضرورية لتأمين هذه
■الإعلام الحر

حسين خليل
يجري تحديد وظائف الإعلام أكاديمياً وتاريخياً على أنه منطوي على وظيفتين أساسيتين هما الإعلام أي الأخبار وتقديم المعلومات الصحيحة، والتفسير أي تحليل المعلومات التي تنطوي على غموض ، أو تحتاج إلى تفسير إضافي ، بما يعني أيضاً الحق في طرح الآراء والمواقف
■إلى متى هذا التضليل والاستخفاف بعقول المواطنين والاستهتار بمشاعرهم؟؟

المحامي مصطفى أوسو
طريقة تعامل السلطات السورية مع الاحتجاجات والتظاهرات الجماهيرية الشعبية السلمية، التي خرجت في عدد من المدن والمحافظات السورية، للمطالبة بالحرية والديمقراطية وإنهاء حالة القمع والظلم والاضطهاد والاستبداد ومحاربة الفساد وتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين…، أكدت وبما لا يدع أي مجال للشك، بأنها – السلطات – لا تزال تتعاطى مع
■في آذار تتعانق أرواح ضحايا درعا مع أرواح ضحايا القامشلي وعفرين..

المحامي مصطفى أوسو
مرة أخرى واستمراراً لسياسة القمع والاستبداد والتنكيل…، بحق المواطنين السوريين ومصادرة حقوقهم وحرياتهم الأساسية، قامت السلطات الأمنية السورية بتاريخ 18/3/2011 بإطلاق الرصاص الحي والقاتل على تجمع سلمي حضاري في محافظة درعا، مطالب بالحرية والعدالة والديمقراطية والمساواة وتحسين ظروف حياتهم ومعيشتهم ومحاربة الفساد والمفسدين…
■انتصار إرادة الشعوب على أنظمة القمع واغتصاب الحقوق وانتهاك الحريات

المحامي مصطفى أوسو
عندما كتب الشاعر التونسي أبو القاسم الشابي، في بداية ثلاثينيات القرن العشرين الماضي، أبيات قصيدته الشهيرة ( إرادة الحياة )، والتي يقول في مطلعها:
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|